تأثير الإنسان على التربة:
يتدخل الإنسان بطريقة غير مباشرة في إفقار التربة وفي إتلافها عن طريق الرعي الجائر والإفراط في قطع الأشجار لأغراض زراعية أو لسد حاجة من الوقود أو تجريفها لأعمال البناء.
يتدخل الإنسان بطريقة غير مباشرة في إفقار التربة وفي إتلافها عن طريق الرعي الجائر والإفراط في قطع الأشجار لأغراض زراعية أو لسد حاجة من الوقود أو تجريفها لأعمال البناء.
ومع العلم أن جذور الأشجار تمسك التربة في اليمن وتساعد على حماية المدرجات الجبلية الزراعية والأوراق تساعد على تكوين الدُبال الذي هو الطبقة الرقيقة التي تعلو الأفق من التربة.
والزراعة تستهلك نفس العناصر مثل الأوزوت والفسفور مما يجعل التربة تفتقر لهذه المواد الأساسية وتفقد توازنها.
مظاهر إيجابية لتدخل الإنسان:
1- عملية الحرث بحيث تساعد على تهوية التربة ونقل المواد المخصبة إلى السطح.
2- عملية الري بحيث تعوض النقص في الأمطار.
3- التسميد يزود التربة بالأسمدة لتعويض المواد الضرورية.
إضافة إلى تصريف المياه الزائدة وإزالة الحصى الكبيرة وإعادة غرس الأشجار وبناء المدرجات وصيانتها كلها مظاهر تحمي التربة من التدهور.
التسميات
جغرافية الإنسان والبيئة