الشركة العامة عبر الأطلسي وشركة الملاحة المختلطة وتأسيس الخطوط الجوية الجزائرية.. طلب طائرتي إليوشن إل-18 لربط الجزائر مع موسكو

الشركة العامة عبر الأطلسي وشركة الملاحة المختلطة كانتا المالكتين للخطوط الجوية الجزائرية بنسبة 98% حتى الإستقلال عام 1962.

تغيرت الهيكلة المالية في مارس 1963 عند تخلي الشركتين المالكتين والخطوط الجوية الفرنسية عن 31% من أسهم الخطوط الجوية الجزائرية.

استحوذت الحكومة الجزائرية على 51% من أصول الشركة.

في أبريل 1964 أصبحت الخطوط الجوية الجزائرية الناقل الوطني للجزائر، مما زاد من امتلاك الحكومة لنسبة 57% من الشركة.

في ذلك الشهر قامت الشركة بطلب طائرتي إليوشن إل-18 في محاولة لربط الجزائر مع موسكو.

استلمت الخطوط الجوية الجزائرية طائرة واحدة فقط، ثم ألغي الطلب لاحقا، أما طائرة إل-18 التي تم اقتناؤها فقد كانت تشغل من طرف الحكومة.

في أبريل 1968 كان أسطول الخطوط الجوية الجزائرية متكون من 8 طائرات دوغلاس دي سي-4.

ذلك العام تم ضم أربعة طائرة كونفير 440 للأسطول وتم تحويلها لموديلات 640.

الطائرات تم جلبها لخلافة طائرات الدي سي-4 الهرمة، إزداد نشاط الشركة بنسبة 20%.
أحدث أقدم

نموذج الاتصال