سوف تمكن أحدث المختبرات الباحثين من تحقيق اكتشافات علمية كبرى في جامعة الملك عبد الله للعلوم والتقنية.
وسوف تربط المؤسسات البحثية الأخرى في المملكة والمنطقة بالحاسوب العملاق وغيره من مرافق المختبرات في جامعة الملك عبد الله من خلال الشبكة العربية السعودية المتقدمة للبحوث والتعليم (سارن) التي تعمل بسرعة 10 جيجابايت في الثانية الواحدة.