تساهم جامعة الملك عبد الله في تقدم العلم والتقنية من خلال البحوث الجريئة والتعاونية.
كما تساهم في توعية القادة في مجال العلوم والتقنية.
كما تساهم في توعية القادة في مجال العلوم والتقنية.
وتساعد على تنويع الاقتصاد السعودي وتتصدى للتحديات ذات الأهمية الاقليمية والعالمية، بما فيه صالح المملكة والمنطقة والعالم.
البحوث والتعليم، وقدرتهما على إحداث التغيير، أمران أساسيان لمهمة جامعة الملك عبدالله، والتي تتألف من ثلاثة أجزاء:
البحوث في جامعة الملك عبدالله -الأساسية منها والموجهة نحو تحقيق أهداف محددة- مكرسة لتقدم العلوم والتقنية التي لها أثر إقليمي وعالمي.
ويمثل التميز البحثي مصدر إلهام لتعليم وتدريب قادة المستقبل في مجال العلم والتقنية.
البحث والتعليم في جامعة الملك عبدالله ينشط الابتكار وتأسيس المشاريع لدعم التنوع الاقتصادي القائم على المعرفة.
من خلال التكامل بين العلم والتقنية، والابتكار وتأسيس المشاريع، ستكون جامعة الملك عبد الله حافزًا لتغيير حياة الناس.