مظاهر ازدهار الدولة الرستمية:
1- كثرت أموالها من الزراعة والصناعة.
1- كثرت أموالها من الزراعة والصناعة.
2- عظم قوتها الحربية.
3- اتساع رقعتها (فشملت طرابلس وجزيرة جربه وجبال نفوسة وجبال أوراس ومعظم المغرب الأوسط من شرقي مدينة تلمسان غرباً إلى شرقي المسيلة).
- كان للدولة الرستمية علاقات قوية مع دولة الأدارسة العلوية بالمغرب الأقصى ودولة بني واسول الصفرية الخارجية في سلجماسة.
- كانت علاقة المهادنة هي السائدة بين الدولة الرستمية ودولة الأغالبة الممثلة للخلافة العباسية في المغرب.
- تبادلت الدولة الرستمية الهدايا مع الخلفاء الأمويين في الأندلس, كما كانت لها علاقات حسنة مع مصر.
- ارتبطت الدولة الرستمية بعلاقات مع ممالك السودان ومراكزها التجارية.
- في عهد الإمام أبي حاتم يوسف بن أبي اليقظان الذي بويع بالإمامة عام 282هـ / 894 م حدثت العديد من الثورات والفتن، وأشهرها ثورة عمه يعقوب بن أفلح الذي شن حرباً طيلة أربع سنوات, وكان النصر للإمام أبي حاتم.
- تعرضت الدولة الرستمية لهجوم من الأغالبة وذلك في واقعة مانو سنة 284 هـ / 897م والتي مات فيها من العلماء أربعمائة، ومن العامة إثنا عشر ألفاً.
- أخذت الدولة الرستمية في الانهيار شيئاً فشياً إلى أن قتل أبو حاتم سنة 294 هـ / 906م.
- تولى الأمر من بعد أبو حاتم أخوه اليقظان بن أبي اليقظان وكانت الدولة في حالة ضعف.
واستطاع الشيعة العبيديون (الفاطميون) بقيادة أبو عبدالله الشيعي من دخول تاهرت دون حرب عام 296 هـ / 908م وبذلك سقطت الدولة الرستمية.
- سعى علماء الأباضية في بلاد المغرب للحفاظ على دعوتهم ومذهبهم إلى التأليف والنسخ.
- كون الأباضية في بلاد المغرب في القرن الخامس الهجري نظام العزابة وهو العزلة والانقطاع والبعد عن ملذات الدنيا والانصراف لخدمة أتباع المذهب دون أجر.
- تتكون هيئة العزابة من مجموعة من الأشخاص يبلغ عددهم في العادة إثنا عشر شخصاً, يتصفون بالعلم والورع والتقوى, ويقومون بالإشراف على جميع شؤون المجتمع الأباضي.
التسميات
أباضية