دور مهارة التحدث.. نشاط فكري اجتماعي يستعمل للتأثير في المستمعين بتقبلهم للمتحدث وما ينقله من فكر وآراء

دور مهارة التحدث:
يظهر دور التحدث في أنه يحقق ميزات متعددة للقائمين على العملية التعليمية- التعلمية، وبخاصة المعلم والمتعلم.
فهو:
وسيلة يحقق فيها المتعلم ذاته من خلال تفاعله مع الآخرين.
- أداة من أدوات الاتصال اللغوي.
- فرصة لابراز مهارات المتعلم، وتوضيح فكره، واكتساب الثقة والاطمئنان.
- نشاط فكري اجتماعي يستعمل للتأثير في المستمعين بتقبلهم للمتحدث وما ينقله من فكر وآراء.
- ضرورة ملحة للمتعلمين في المراحل الدراسية كافة.
ويبقى الدور الأكبر للتحدث في المدرسة، حيث يتم تدريب المتعلمين على القاء الكلمات من دون خجل أو خوف وبلغة فصيحة سليمة خالية من الأخطاء اللغوية والنحوية.
كما يتم تدريبهم على المواجهة والجرأة في الأداء والتعبير، وعلى استعمال اللغة العربية السليمة في مواقف الحياة كافة.
أحدث أقدم

نموذج الاتصال