لم يشهد القرن التاسع عشر أي تطور بارز لتحديث النظام التعليمي الإيراني، إنما ركزت الجهود التي بذلت لإصلاح التعليم على التأكيد للحاجة إلى تطوير وتحديث التعليم.
وظلت المدارس خلال هذا القرن تركز على التعليم الديني وعانت الكليات والمدارس الحديثة القليلة التي أنشئت في تلك الحقبة التاريخية من ضعف مستوى طلابها ومعلميها.
ودخلت إيران العقد الأول من القرن العشرين وهي تفتقد البنية التحتية الملائمة من القوى المادية والبشرية لبناء نظام تعليمي حديث.
وظلت المدارس خلال هذا القرن تركز على التعليم الديني وعانت الكليات والمدارس الحديثة القليلة التي أنشئت في تلك الحقبة التاريخية من ضعف مستوى طلابها ومعلميها.
ودخلت إيران العقد الأول من القرن العشرين وهي تفتقد البنية التحتية الملائمة من القوى المادية والبشرية لبناء نظام تعليمي حديث.
التسميات
تعليم إيراني