الحوزة العلمية تسمية عربية تطلق على المكان أو الناحية، التي تخصص للدروس والتحصيل.
وتبعاً للأصل اللغوي للكلمة، فإن الحوزة يمكن أن تخصص لمختلف أوجه النشاط الإنساني، ولكن الكلمة ارتبطت في لغة الخطاب الشيعي بتلقي العلم، حتى بات مفهوماً تلقائياً أن الحوزة لابد أن تكون علمية.
والحوزة العلمية لدى الإيرانيين وصف ينصرف إلى مدينة قم كلها، باعتبارها ساحة لتلقي العلم في عدد من المدارس الدينية والمساجد هي مقر الدراسة والإقامة للطلاب في الحوزة العلمية.
وكانت الدراسة مقصورة على طلاب دون الطالبات إلى أن الخميني بدعوته إلى توسيع مواصلة التعليم الديني أمام البنات وضع اللبنة الأولى "لحوزة النساء" في عام 1986م.
وتبعاً للأصل اللغوي للكلمة، فإن الحوزة يمكن أن تخصص لمختلف أوجه النشاط الإنساني، ولكن الكلمة ارتبطت في لغة الخطاب الشيعي بتلقي العلم، حتى بات مفهوماً تلقائياً أن الحوزة لابد أن تكون علمية.
والحوزة العلمية لدى الإيرانيين وصف ينصرف إلى مدينة قم كلها، باعتبارها ساحة لتلقي العلم في عدد من المدارس الدينية والمساجد هي مقر الدراسة والإقامة للطلاب في الحوزة العلمية.
وكانت الدراسة مقصورة على طلاب دون الطالبات إلى أن الخميني بدعوته إلى توسيع مواصلة التعليم الديني أمام البنات وضع اللبنة الأولى "لحوزة النساء" في عام 1986م.
التسميات
تعليم إيراني