تعتبر صالة الحجاج صالة فريدة من نوعها، حيث صممت على شكل خيام (خمس خيام أ-ب-ج-د-ه) غطيت أسطحها بمادة الألياف الزجاجية الممزوجة بمادة التفلون.
(كل خيمة من الخمسة تتكون من خمسة عشر قبة) تبلغ مساحتها 465000 م2.
وبهذا تكون رابع أكبر صالة للركاب في العالم بعد مطارات هونج كونج، بانكوك وسول.
وتتكون من موقعين منفصلين يفصلهما طريق بعرض 160 م.
كما صمم مدرج الطيران ليخدم 10 طائرات ضخمة.
وهناك مدرج آخر يقع غرب المدرج الأول سوف يستخدم مستقبلاً عند تزايد عدد الحجاج.
وهناك خمس مبان في كل موقع لخدمة الحجاج.
كل مبنى منها يحتوي على بوابتين متصلتين بجسرين يقودان إلى الطائرة مباشرة، إضافة إلى ما يقارب 120 محلاً تجارياً ومطاعم ومحلات للوجبات الخفيفة ومركز طبي ودورات مياه.
ويمكن استقبال ما يقارب 50000 حاج يومياً في المواسم.
وتعتبر هذه الصالة في الواقع مطاراً قائماً بحد ذاته مزودة بجميع الخدمات والمرافق الحكومية ووكلاء مؤسسات الطوافـة.
ويتم استخدام هذه الصالة لاستقبال ضيوف الرحمن والذين يفدون سنويا لأداء فريضة الحج بالأراضي المقدسة.
(كل خيمة من الخمسة تتكون من خمسة عشر قبة) تبلغ مساحتها 465000 م2.
وبهذا تكون رابع أكبر صالة للركاب في العالم بعد مطارات هونج كونج، بانكوك وسول.
وتتكون من موقعين منفصلين يفصلهما طريق بعرض 160 م.
كما صمم مدرج الطيران ليخدم 10 طائرات ضخمة.
وهناك مدرج آخر يقع غرب المدرج الأول سوف يستخدم مستقبلاً عند تزايد عدد الحجاج.
وهناك خمس مبان في كل موقع لخدمة الحجاج.
كل مبنى منها يحتوي على بوابتين متصلتين بجسرين يقودان إلى الطائرة مباشرة، إضافة إلى ما يقارب 120 محلاً تجارياً ومطاعم ومحلات للوجبات الخفيفة ومركز طبي ودورات مياه.
ويمكن استقبال ما يقارب 50000 حاج يومياً في المواسم.
وتعتبر هذه الصالة في الواقع مطاراً قائماً بحد ذاته مزودة بجميع الخدمات والمرافق الحكومية ووكلاء مؤسسات الطوافـة.
ويتم استخدام هذه الصالة لاستقبال ضيوف الرحمن والذين يفدون سنويا لأداء فريضة الحج بالأراضي المقدسة.