رحلة لوفتهانزا للشحن 8460 هي رحلة تحطمت فيها طائرة الشحن من نوع ماكدونل دوغلاس أم دي-11 التابعة لشركة لوفتهانزا للشحن أثناء هبوطها في مطار الملك خالد الدولي بالرياض السعودية صباح يوم 27 يوليو 2010.
اشتعلت النيران في منطقه التخزين بمؤخرة الطائرة وذلك قبل الهبوط وهذا ما يؤكده برج المراقبه عند تلقيه طلب الاستغاثة.
الطائرة المتضررة في الحادث من نوع ماكدونيل دوغلاس مسجلة بالرمز D-ALCQ ام اس 48431.
تم تسليم الطائرة لشركة الخطوط الجوية الإيطالية في عام 1993 وجرى تحويلها إلى طائرة شحن في عام 2004.
وفي وقت وقوع الحادث كانت قد استكملت 10075 دورة وبمجموع 73200 ساعة طيران.
وكانت طائرة الرحلة 8460 في رحلة دولية للشحن، مقرر لها الإقلاع من مطار فرانكفورت بألمانيا باتجاه مطار هونغ كونغ الدولي بهونغ كونغ عبر الرياض في المملكة العربية السعودية ثم الشارقة في الإمارات العربية المتحدة.
فتحت الهيئة العامة للطيران المدني تحقيقاً حول الحادث فعلموا أن الطاقم أبلغ برج المراقبة باشتعال نبران في الطائرة قبل هبوطها.
وقد تم التأكيد بأن الطائرة هبطت على المدرج بعنف مما أدي إلى إنشطارها لقسمين.
وأيضا جاء في التقرير أن الطائرة كانت تحمل على متنها مواد كيمياوية قابلة للإشتعال إذ بدأ الحريق حيث كانت تلك المواد.
وأيضا كانت الطائرة تحمل معدات عسكرية.
في سبتمبر/أيلول 2010 جاء في تقرير مكتب التحقيقات الألماني لحوادث الطيران أن الطائرة اهتزت بشدة ثلاث مرات حيث في المرة الثالثة كانت القوة 4.3 من قوة g مما أدى إلى فشل جسم الطائرة حيث أن العجلات أيضا فشلت هي الأخرى في الارتطام.
اشتعلت النيران في منطقه التخزين بمؤخرة الطائرة وذلك قبل الهبوط وهذا ما يؤكده برج المراقبه عند تلقيه طلب الاستغاثة.
الطائرة المتضررة في الحادث من نوع ماكدونيل دوغلاس مسجلة بالرمز D-ALCQ ام اس 48431.
تم تسليم الطائرة لشركة الخطوط الجوية الإيطالية في عام 1993 وجرى تحويلها إلى طائرة شحن في عام 2004.
وفي وقت وقوع الحادث كانت قد استكملت 10075 دورة وبمجموع 73200 ساعة طيران.
وكانت طائرة الرحلة 8460 في رحلة دولية للشحن، مقرر لها الإقلاع من مطار فرانكفورت بألمانيا باتجاه مطار هونغ كونغ الدولي بهونغ كونغ عبر الرياض في المملكة العربية السعودية ثم الشارقة في الإمارات العربية المتحدة.
فتحت الهيئة العامة للطيران المدني تحقيقاً حول الحادث فعلموا أن الطاقم أبلغ برج المراقبة باشتعال نبران في الطائرة قبل هبوطها.
وقد تم التأكيد بأن الطائرة هبطت على المدرج بعنف مما أدي إلى إنشطارها لقسمين.
وأيضا جاء في التقرير أن الطائرة كانت تحمل على متنها مواد كيمياوية قابلة للإشتعال إذ بدأ الحريق حيث كانت تلك المواد.
وأيضا كانت الطائرة تحمل معدات عسكرية.
في سبتمبر/أيلول 2010 جاء في تقرير مكتب التحقيقات الألماني لحوادث الطيران أن الطائرة اهتزت بشدة ثلاث مرات حيث في المرة الثالثة كانت القوة 4.3 من قوة g مما أدى إلى فشل جسم الطائرة حيث أن العجلات أيضا فشلت هي الأخرى في الارتطام.
التسميات
حوادث طيران