- تمثل نشأة المحيط الهادئ مشكلة أكثر صعوبة و تعقيدأً من نشأة المحيط الأطلسي.
- أوجه الشبه بين سواحله الغريبة والشرقية قليلة جدا.
- لم تتعرض نظرية زحزحة القارات لنشأة المحيط الهادئ.
- يرى الباحثون أن المنطقة الواقعة شرق الهند كانت متصلة و كانت أقواس الجزر التي تكتنف القارة قسماً منها.
- أن اليابس الأسترالي كان يمتد ليشمل جزر فيجي و كاليدونيا الجديدة و زيلندا الجديدة.
- يرى الباحثون أن كتلة القارتين كانت أكثر امتداداً نحو الغرب وهذا يفسر الكثير من الظاهرات الجيولوجية في القسم الشمالي الغربي من أمريكا الشمالية و النطاق الإنكساري الساحلي للبيرو.
- يرى جرجوري أن الشواهد الجيولوجية تشير إلى أن المحيط الهادئ كانت تشغله عدة بحار داخلية منعزلة تمتد نحو الشرق والغرب تحيط بها كتل قارية.
- يفترض فجنر أن الكتل القارية تزحزحت صوب محيط عظيم قديم (بانثالاسا Panthalassa) تتمثل بقاياه في المحيط الهادئ الحالي.
- افترض هولمز في نظريته الخاصة بالتيارات الصاعدة وجود محيط عظيم سماه محيط ما قبل الهادئ.
النقد:
- أن فكرة ثبات المحيط الهادئ بأبعاده الحالية غير صحيح بسب وجود مجموعة الأقواس الجزرية الآسيوية والأسترالية.
- صعوبة إمكانية هبوط الكتل القارية بشكل واسع.
التسميات
نشأة البحار والمحيطات