أراضي الإقليم السكاني الاقتصادي المصري تهددها أمران خطيران هما:
- التناقص في رأس المال المادي والاجتماعي.
وقد نجحت بعض دول هذا النمط من الانتقال إلي نمط أعلى مثل اليابان.
وتوجد بورتوريكو والصين والهند في مرحلة انتقالية بين النمط المصري والبرازيلي.
وتتمثل أراضي هذا النمط في كل قارات العالم ومن أمثلته المغرب – الجزائر – تونس وفي شرق إفريقيا، رواندا وبورندي، وبعض مناطق جنوب أوروبا (صقلية وسردينيا) وجنوب إيطاليا و ألبانيا واليونان وجنوب يوغسلافيا، وهايتي في العالم الجديد.
وتضم قارة آسيا معظم السكان الذين يخضعون للنمط المصري، وتشغل الصين مرحلة انتقالية في الوقت الحاضر وإن كان معظمها يقع ضمن النمط المصري.
التسميات
أقاليم سكانية