استثمار في مستقبل مشرق: المعهد البترولي أبو ظبي يساهم في بناء اقتصاد معرفي قائم على الابتكار والتكنولوجيا

المعهد البترولي: صرحٌ أكاديميٌّ مُتميّزٌ في مجال الطاقة

يُعدّ المعهد البترولي - أبوظبي (PI) صرحًا أكاديميًا رائدًا في مجال الطاقة، حيث يُقدّم برامج أكاديمية عالية الجودة في مختلف التخصصات الهندسية والتقنية المُتعلّقة بصناعة النفط والغاز.

نشأةٌ مُتميّزة:

تأسيسٌ حكومي: تأسس المعهد البترولي عام 2001 بمبادرة من شركة بترول أبوظبي الوطنية (أدنوك) ورعاية المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان.
رعايةٌ كريمة: توجيهات صاحب السمو الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان - حفظه الله - لعبت دورًا هامًا في تأسيس المعهد كهيئة مستقلة تعليمية تجمع أفضل الخبرات التعليمية.
دفعةٌ أولى: استقبل المعهد أول دفعة من خريجي الثانوية العامة في سبتمبر 2001.

مشاركةٌ عالمية:

شراكاتٌ استراتيجية: ساهمت شركات بترولية عالمية مرموقة، مثل بي بي وتوتال فينال إلف وجوكو شل، في تأسيس المعهد.
كفاءاتٌ عالمية: تم توفير كادر تعليمي مُتميّز من جامعة كولورادو للمعادن العريقة (Colorado School Mines).
موقعٌ إلكتروني: https://www.topuniversities.com/universities/petroleum-institute-abu-dhabi

معاييرٌ عالمية:

حرصٌ على الريادة: حرص الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان - حفظه الله - على أن يكون المعهد البترولي من أرقى الجامعات ليس في الوطن العربي فحسب بل على الصعيد العالمي.
اعتمادٌ دولي: تم الاعتراف بالمعهد البترولي رسميًا من قبل مجلس الاعتماد الأكاديمي للبرامج الهندسية والتقنية (ABET) في عام 2012.

برامجٌ أكاديميةٌ مُتميّزة:

تخصصاتٌ مُتنوّعة: يُقدم المعهد البترولي برامج أكاديمية على مستوى الماجستير والبكالوريوس والدبلوم العالي في مختلف التخصصات الهندسية والتقنية المُتعلّقة بصناعة النفط والغاز، مثل هندسة البترول وهندسة الميكانيك وهندسة الكهرباء وهندسة الكيمياء.
جودةٌ مُعتمدة: تتمتع برامج المعهد باعتمادٍ أكاديميٍّ دوليٍّ مُتميّز، ممّا يُؤكّد على جودة مخرجاتها التعليمية.

خريجون مُتميّزون:

كفاءاتٌ مؤهّلة: يُخرّج المعهد البترولي سنويًا خريجين مُتميّزين يتولّون مناصب قيادية في مختلف المؤسسات والشركات العاملة في مجال الطاقة، ممّا يُساهم في دعم مسيرة التنمية والتطور في دولة الإمارات العربية المتحدة.
روّادُ التغيير: يُشارك خريجو المعهد البترولي في تطوير تقنيات جديدة وحلولٍ مبتكرةٍ في مجال الطاقة، ممّا يُساهم في تعزيز مكانة دولة الإمارات العربية المتحدة كمركزٍ رائدٍ لصناعة النفط والغاز.

خاتمة:

يُمثّل المعهد البترولي - أبوظبي نموذجًا رائدًا للتعليم العالي في مجال الطاقة، ويُساهم بفعالية في تحقيق رؤية دولة الإمارات العربية المتحدة في بناء اقتصادٍ معرفيٍّ قائمٍ على الابتكار والتكنولوجيا.