أصناف الأرض:
- يعتمد تصنيف الأرض على عدة أسس منها التربة و الانحدار و الصرف.
- حسب الأسس السابقة تقسم أرض فلسطين إلى أرض صالحة لزراعة و أرض غير صالحة للزراعة.
- يبلغ مجموع مساحة أراضي فلسطين 26.3مليون دونم منها 9.2مليون دونم قابلة لزراعة و 17.1 غير قابلة للزراعة.
تنقسم أراضي فلسطين إلى:
أ- الأراضي الجيدة (الصالحة للزراعة): وتقسم إلى:
1- المجموعة الأولى:
- تضم السهل الساحلي الفلسطيني حيث الأرض المنبسطة والتربة الطفيلية الخصبة والموارد المائية الكافية.
- تصلح لزراعة الحمضيات والخضر والنباتات العلفية.
2- المجموعة الثانية:
- أراضي سهل عكا و مرج بن عامر وسهل بيسان والجزء الشمالي من وادي الأردن الأدنى وسهل الحولة.
- تتميز بتربته الطمية السميكة الصالحة لزراعة مختلف المحاصيل الزراعية.
- إذا توافرت وسائل الري أمكن قيام زراعة كثيفة في هذه الأراضي.
ب- الأراضي المتوسطة (الصالحة للزراعة):
3- المجموعة الأولى:
- تضم الأراضي في مرتفعات الجليل ونابلس والقدس والخليل وهي تمتد على طول المرتفعات الجبلية من الحدود اللبنانية حتى بلدة الظاهرية.
- تتفاوت الأرض فيما بينها بحسب انحدارها فبضها يجمع بين الانبساط و التموج وبعضها ينحدر انحدارا متدرجا وبعضها ينحدر بشدة.
- التربة رقية ومنجرفة ولكن تكون سميكة في الأودية.
- تصلح لزراعة الزيتون والعنب و الفواكه.
4- المجموعة الثانية:
- تتركز في الجزء الشمالي من الغربي من النقب في منطقة مثلثة الشكل.
- تتفاوت أراضي هذه المجموعة فهي حوضية أحيانا كما في بئر السبع وتليه أحيانا كما في الجهات المحيطة بحوض بئر السبع والممتدة حتى رفح وسهلية كما في الجزء الجنوبي من السهل الساحلي الفلسطيني.
- والتربة لوسية في الجهات الجنوبية وطفيلية في الجهات الشمالية.
- المناخ شبة صحراوي في الجنوب ويقترب من البحر المتوسط في الشمال و الغرب.
- الزراعة محدودة بسبب قلة الأمطار وعدم انتظامها.
- الأرض الزراعية تعتمد على المطر والري.
- تسودها زراعة الحبوب والشعير و الخضروات.
ج- الأراضي الفقيرة وتقسم إلى:
1- المجموعة الأولى:
- تمثلها الأراضي المنخفضة في الجزء الجنوبي من وادي الأردن الأدنى.
- التربة ملحية والأرض وعرة أحيانا.
- تنمو أعشاب الرعي خلال الشتاء وتزرع مساحات قليلة من الأرض التي تتوافر فيها مياه الري.
2. المجموعة الثانية:
- توجد أراضي هذه المجموعة في السفوح والمنحدرات الشرقية لمرتفعات نابلس والقدس المطلة على وادي الأردن.
- التربة رقيقة تعاني الجفاف.
- تنمو الأعشاب الفقيرة الصالحة لرعي وتقوم الزراعة حول مصادر المياه.
3. المجموعة الثالثة:
- توجد في برية القدس و الخليل المحصور بين المرتفعات الجبلية والبحر الميت.
- أرض وعرة تنمو فيها الأعشاب الفقيرة.
- كما توجد في النقب الأوسط والجنوبي حيث الوعورة النسبية والتربة الفقيرة التي لا تسمح إلا بنمو الأعشاب القصيرة والزراعة المحدودة حول مصادر المياه.
4- المجموعة الرابعة:
- هي الكثبان الرملية بمحاذاة شاطئ البحر المتوسط.
- لا تصلح لزراعة إلا بعد زراعة الأحراج والحشائش لسنوات.
- هكذا نجد أن خصائص التربة تلعب دورا مهما كأساس في عملية تصنيف أراضي فلسطين بناءا على ذلك فان أراضي فلسطين تتفاوت من حيث القيمة.
- يعتمد تصنيف الأرض على عدة أسس منها التربة و الانحدار و الصرف.
- حسب الأسس السابقة تقسم أرض فلسطين إلى أرض صالحة لزراعة و أرض غير صالحة للزراعة.
- يبلغ مجموع مساحة أراضي فلسطين 26.3مليون دونم منها 9.2مليون دونم قابلة لزراعة و 17.1 غير قابلة للزراعة.
تنقسم أراضي فلسطين إلى:
أ- الأراضي الجيدة (الصالحة للزراعة): وتقسم إلى:
1- المجموعة الأولى:
- تضم السهل الساحلي الفلسطيني حيث الأرض المنبسطة والتربة الطفيلية الخصبة والموارد المائية الكافية.
- تصلح لزراعة الحمضيات والخضر والنباتات العلفية.
2- المجموعة الثانية:
- أراضي سهل عكا و مرج بن عامر وسهل بيسان والجزء الشمالي من وادي الأردن الأدنى وسهل الحولة.
- تتميز بتربته الطمية السميكة الصالحة لزراعة مختلف المحاصيل الزراعية.
- إذا توافرت وسائل الري أمكن قيام زراعة كثيفة في هذه الأراضي.
ب- الأراضي المتوسطة (الصالحة للزراعة):
3- المجموعة الأولى:
- تضم الأراضي في مرتفعات الجليل ونابلس والقدس والخليل وهي تمتد على طول المرتفعات الجبلية من الحدود اللبنانية حتى بلدة الظاهرية.
- تتفاوت الأرض فيما بينها بحسب انحدارها فبضها يجمع بين الانبساط و التموج وبعضها ينحدر انحدارا متدرجا وبعضها ينحدر بشدة.
- التربة رقية ومنجرفة ولكن تكون سميكة في الأودية.
- تصلح لزراعة الزيتون والعنب و الفواكه.
4- المجموعة الثانية:
- تتركز في الجزء الشمالي من الغربي من النقب في منطقة مثلثة الشكل.
- تتفاوت أراضي هذه المجموعة فهي حوضية أحيانا كما في بئر السبع وتليه أحيانا كما في الجهات المحيطة بحوض بئر السبع والممتدة حتى رفح وسهلية كما في الجزء الجنوبي من السهل الساحلي الفلسطيني.
- والتربة لوسية في الجهات الجنوبية وطفيلية في الجهات الشمالية.
- المناخ شبة صحراوي في الجنوب ويقترب من البحر المتوسط في الشمال و الغرب.
- الزراعة محدودة بسبب قلة الأمطار وعدم انتظامها.
- الأرض الزراعية تعتمد على المطر والري.
- تسودها زراعة الحبوب والشعير و الخضروات.
ج- الأراضي الفقيرة وتقسم إلى:
1- المجموعة الأولى:
- تمثلها الأراضي المنخفضة في الجزء الجنوبي من وادي الأردن الأدنى.
- التربة ملحية والأرض وعرة أحيانا.
- تنمو أعشاب الرعي خلال الشتاء وتزرع مساحات قليلة من الأرض التي تتوافر فيها مياه الري.
2. المجموعة الثانية:
- توجد أراضي هذه المجموعة في السفوح والمنحدرات الشرقية لمرتفعات نابلس والقدس المطلة على وادي الأردن.
- التربة رقيقة تعاني الجفاف.
- تنمو الأعشاب الفقيرة الصالحة لرعي وتقوم الزراعة حول مصادر المياه.
3. المجموعة الثالثة:
- توجد في برية القدس و الخليل المحصور بين المرتفعات الجبلية والبحر الميت.
- أرض وعرة تنمو فيها الأعشاب الفقيرة.
- كما توجد في النقب الأوسط والجنوبي حيث الوعورة النسبية والتربة الفقيرة التي لا تسمح إلا بنمو الأعشاب القصيرة والزراعة المحدودة حول مصادر المياه.
4- المجموعة الرابعة:
- هي الكثبان الرملية بمحاذاة شاطئ البحر المتوسط.
- لا تصلح لزراعة إلا بعد زراعة الأحراج والحشائش لسنوات.
- هكذا نجد أن خصائص التربة تلعب دورا مهما كأساس في عملية تصنيف أراضي فلسطين بناءا على ذلك فان أراضي فلسطين تتفاوت من حيث القيمة.
التسميات
تربة فلسطين