شرح وتحليل: غَيْرَ أني قَدْ أسْتَعِينُ عَلَى الْهَمّ ... إِذَا خَفّ بالثَّوِي النَّجَاءُ

غَيْرَ أني قَدْ أسْتَعِينُ عَلَى الْهَمّ ... إِذَا خَفّ بالثَّوِي النَّجَاءُ

غير أني: يريد ولكني، انتقل من النسيب إلى ذكر حاله في طلب المجد.

الثويّ والثاوي: المقيم.

النّجاء: الإسراع في السير، والباء للتعدية.

يقول: ولكني أستعين على إمضاء همي وقضاء أمري إذا أسرع المقيم في السير لعظم الخطب وفظاعة الخوف.

إرسال تعليق

أحدث أقدم

نموذج الاتصال