ليت شعري وأشعرنّ إذا ما + قرّبوها منشورة ودعيت
البيت منسوب للسموأل: وفيه توكيد «أشعرنّ» شذوذا بدون مسوّغ.
[الهمع/ 2/ 79، والأشموني/ 3/ 221].
يا أيها الراكب المزجي مطيّته + سائل بني أسد ما هذه الصوت
البيت لرويشد بن كثير الطائي في الحماسة برقم 166 بشرح المرزوقي.
قال ابن جني: إنما أنث الصوت لأنه أراد الاستغاثة، وهذا من قبيح الضرورة. أعني تأنيث المذكر، لأن التذكير هو الأصل.
[الخزانة/ 4/ 221].
ألا يا ليتني والمرء ميت + وما يغني عن الحدثان ليت
البيت لعمرو بن قعاس المرادي. قال البغدادي: جعل المخفف (ميت) الحيّ الذي لم يمت، ألا ترى أن معناه، والمرء سيموت. فجرى مجرى قوله تعالى: إِنَّكَ مَيِّتٌ وَإِنَّهُمْ مَيِّتُونَ [الزمر: 30] وقوله «ليت» أراد اللفظ، فتعرب فاعلا.
[الخزانة/ 6/ 530].
التسميات
شرح شواهد شعرية