شرح وإعراب.. ما كان أسعد من أجابك آخذا + بهداك مجتنبا هوى وعنادا - تجلّدت حتى قيل لم يعر قلبه + من الوجد شيء قلت: بل أعظم الوجد

ما كان أسعد من أجابك آخذا + بهداك مجتنبا هوى وعنادا


الشاهد في البيت زيادة «كان» بين «ما» وفعل التعجب.
والبيت لعبد الله بن رواحة.
[الأشموني/ ٣/ ٢٥، والعيني/ ٣/ ٦٦٣].

تجلّدت حتى قيل لم يعر قلبه + من الوجد شيء قلت: بل أعظم الوجد


البيت شاهد لحذف الفعل وبقاء فاعله، لأنه جاء في جواب النفي وهو قوله: بل أعظم الوجد.
والتقدير: بل عراه أعظم الوجد. [العيني/ ٢/ ٤٥٣، والأشموني/ ٢/ ٥٠، والتصريح/ ١/ ٢٧٣].

إرسال تعليق

أحدث أقدم

نموذج الاتصال