شرح معلقة عنترة بن شداد
شرح وتحليل: لَمّا رَأَيْتُ القَومَ أَقْبَلَ جَمْعَهُمْ + يَتَذَامَرُونَ كَرَرْتُ غيرَ مُذَمَّمِ
لَمّا رَأَيْتُ القَومَ أَقْبَلَ جَمْعَهُمْ + يَتَذَامَرُونَ كَرَرْتُ غيرَ مُذَمَّمِ معا…
لَمّا رَأَيْتُ القَومَ أَقْبَلَ جَمْعَهُمْ + يَتَذَامَرُونَ كَرَرْتُ غيرَ مُذَمَّمِ معا…
يَدْعُونَ عَنْتَرَ والرِّمَاحُ كَأَنَّهَا + أَشْطَانُ بِئْرٍ فِي لَبَانِ الأَدْهَمِ الش…
جَادَتْ عَلَيْهِ كُلُّ بِكْرٍ حُرَّةٍ + فَتَرَكْنَ كُلَّ قَرَارَةٍ كالدّرْهَمِ البَكر م…
هَلْ غَادَرَ الشّعَرَاءُ مِنْ مُتَرَدَّمِ + أَمْ هَلْ عَرَفْتَ الدّارَ بَعْدَ تَوَهُّمِ…
وَإِذَا صَحَوْتُ فَمَا أُقَصّرُ عن نَدَىً + وَكَمَا عَلِمْتِ شَمَائِلِي وَتَكرُّمِي يقو…
جَادَتْ لَهُ كَفِّي بِعَاجِلِ طَعنَةٍ + بِمُثَقَّفٍ صَدْقِ الكُعوبِ مُقَوَّمِ يقول: جاد…
وَلَقَدْ شَرِبْتُ مِنَ الْمُدَامَةِ بَعْدَمَا + رَكَدَ الْهَوَاجِرُ بِالْمَشُوفِ الْمُع…
وَحَلِيلِ غَانِيَةٍ تَرَكْتُ مُجَدَّلًا + تَمكو فَرِيصَتُهُ كَشِدْقِ الأَعْلَمِ الحليل:…
أَثْنِي عَلَيّ بِمَا عَلِمْتِ فَإِنَّنِي + سَمْحٌ مُخَالَقَتِي إِذَا لَمْ أُظْلَمِ شرح …
فَازْوَرَّ مِنْ وَقْعِ القَنَا بِلَبَانِهِ + وَشَكَا إِلَيّ بِعَبْرَةٍ وَتَحَمْحُمِ الا…
يُخْبِرْكِ مَنْ شَهِدَ الوَقِيعَةَ أَنَّنِي + أَغْشَى الوغى وَأَعِفّ عِندَ الْمَغْنَمِ …
إِذْ يَتّقُونَ بِيَ الأَسِنّةَ لم أَخِمْ + عَنْها وَلَكِنّي تَضَايَقَ مُقْدَمِي الاتقاء…
طَوْرًا يُجَرَّدُ للطّعانِ وتَارَةً + يَأْوِي إِلَى حَصِدِ القِسِيِّ عَرَمْرَمِ الطور: …
وَخَلَا الذُّبابُ بِهَا فَلَيْسَ بِبَارحٍ + غَرِدًا كَفِعْلِ الشَّارِبِ الْمُتَرَنِّمِ …
حُيّيتَ مِنْ طَلَلٍ تَقَادَمَ عَهْدُهُ + أقْوَى وَأَقْفَرَ بَعْدَ أُمّ الْهَيْثَمِ الإق…
حَلّتْ بِأَرْضِ الزَّائِرِينَ فأصْبَحَتْ + عَسِرًا عَلَيّ طِلابُكَ ابنَةَ مَخْرَمِ الزا…
ومُدَجَّجٍ كَرِهَ الكُمَاةُ نِزَالَهُ + لا مُمْعِنٍ هَرَبًا وَلا مُسْتَسْلِمِ شرح الكلم…
فَتَرَكْتُهُ جَزَرَ السّباعِ يَنُشْنَهُ + يَقضِمْنَ حُسنَ بَنانِهِ والْمِعْصَمِ شرح ال…
إنْ تُغْدِفِي دُونِي القِنَاعَ فَإِنَّنِي + طَبٌّ بأخْذِ الفارِسِ الْمُسْتَلْئِمِ الإغد…
هَلْ تُبْلِغَنّي دارَهَا شَدَنِيّة + لُعِنَتْ بِمَحْرُومِ الشَّرَابِ مُصَرَّمِ شدن: أر…
يستخدم موقعنا ملفات تعريف الارتباط لتحسين تجربتك. تعرف على المزيد